Please use this identifier to cite or link to this item: http://univ-bejaia.dz/dspace/123456789/13306
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorنابت, ليلية-
dc.contributor.authorنايت, وسام-
dc.contributor.authorهلال, العيد. مشرفا-
dc.date.accessioned2020-11-10T14:49:57Z-
dc.date.available2020-11-10T14:49:57Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.urihttp://hdl.handle.net/123456789/13306-
dc.descriptionتخصص: المهن القضائية و القانونيةen_US
dc.description.abstractلقد عرفت التشريعات القديمة و الحديثة الإثبات كوسيلة من وسائل لإلحاق الحق، وتعتبر نظرية الإثبات من أهم النظريات القانونية و أكثرها تطبيقا في المجال العلمي، و أن إحترام قواعد هذه النظرية يعني تحقيق العدالة المساواة بين المتقاضين. فهذه النظرية ترسم للقاضي و المتقاضين الطريق و الوسيلة التي يجب سلوكها عند تقديم دليل الإثبات و تحقيقه، فالقاضي لا يستطيع الفصل في الدعوى إلا بعد مايقدم الخصوم أدلتهم، ثم يتولى بحثها و الفصل فيها في ظل ما يقتنعه من الأدلة المفروضة عليه. الأصل أن القاضي حيادي عن الخصوم، لا يجوز له التدخل في تسيير الخصومة، تطبيقا لمبدأ الخصومة ملك لأطرافها، لكن هذا المبدأ ليس مطلقا، بل فإن التشريعات الحديثة أجازت للقاضي التدخل في الخصومة القضائية مدنية كانت أم إدارية، لا لصالح الخصوم بل هو لتحقيق العدالة واحترام مبدأ المساواةen_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالتشريعات الحديثة : الخصومة القضائية : العدالةen_US
dc.titleالدور الإيجابي للقاضي في الإثبات في المواد المدنية و الإداريةen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:Mémoires de Master



Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.