Please use this identifier to cite or link to this item: http://univ-bejaia.dz/dspace/123456789/19353
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorلطاط, ليلية-
dc.contributor.authorجعود, باهية-
dc.contributor.authorعثماني, بلال. مشرفا-
dc.date.accessioned2022-09-06T09:53:20Z-
dc.date.available2022-09-06T09:53:20Z-
dc.date.issued2022-
dc.identifier.urihttp://univ-bejaia.dz/dspace/123456789/19353-
dc.descriptionتخصص: قانون خاصen_US
dc.description.abstractعرفت نظرية العقد تطورا في الوقت الراهن، وذلك راجع إلى العوامل الاقتصادية والاجتماعية التي ساهمت في انتكاس مبدأ سلطان الإرادة حيث لم يعد إبرام العقد متوقف على حرية الأطراف لما فيه من عدم تكافؤ للمراكز القانونية للأفراد فحرية الأطراف غير كافية لوحدها من أجل ضمانمصلحة الأفراد فانه قد يؤدي إلى استغلال أحدالطرفين للطرف الضعيف، وعليه فان لا بد من إعادة النظر في هذا المبدأ وتكريس حدود جديدة التي تحكم نظرية العقد من أجل ضمان إبرام عقد سليم وحماية كل طرف فيه. ساهم تدخل الدولة في تنظيم حقوق والتزامات الأفراد ووضع قوانين آمرة على الأفراد الخضوع لها واحترامها وعدم مخالفتها في حماية النظام العام والمنفعة العامة وكذلك الطرف الضعيفوتنظيمها للمنافسة في السوق خاصة في المجال الاقتصادي يكفل حماية الطرف الضعيف الذي هو المستهل. يلعب الالتزام بالإعلام وواجب التعاون دور مهم في إبرام العقد لحماية المستهلك من إبرام أي عقد لا يعلم بمحتواه، يضر به، وعليه أصبح العقد يستدعي مبادئ جديدة غير المبادئ التقليدية لأنها لم تعد تكفل الوظائف المختلفة للعقد وغير مسايرة للتطورات الجديدة التي تعرفها نظرية العقد، وعلى هذا فإن كلا القانونين يستمدان من بعضهما البعض لكون كل منهما يسدّ الفرع الذي يعاني منه الطرف الأخرen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة عبد الرحمان ميرة بجاية/أبوداوen_US
dc.subjectالعقد : النظام العام الاقتصاديen_US
dc.subjectسلطان الإرادة : الطرف الضعيفen_US
dc.titleبوادر إلغاء التمييز بين القانون العام والقانون الخاصen_US
dc.title.alternativeنظرية العقد نموذجًاen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:Mémoires de Master



Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.