Abstract:
تعتبر دراسة الخطر من الوسائل التقنية المساهمة في حماية البيئة، حيث تم تكريسها أول مرة في فرنسا بعد حادثة فايزين سنة 1966، ثم تم الاعتماد عليها في العديد من التشريعات، ومن بينها التشريع الجزائري في القانون رقم 03-10 المتعلق بحماية البيئة في إطار التنمية المستدامة.
وعلى الرغم من الدور الذي يلعبه إجراء دراسة الخطر في حماية البيئة إلا أنه تحده العديد من الحدود تجعله لا يحقق حماية فعلية للبيئة