dc.contributor.author |
حمــــــــــود, سعـــــــــــــاد |
|
dc.contributor.author |
رباعـــــــــــي, حكيمـــــة |
|
dc.contributor.author |
لعمــــــــــــامرة, لينـــــــــــــــدة. مشرفة |
|
dc.date.accessioned |
2019-09-17T09:15:31Z |
|
dc.date.available |
2019-09-17T09:15:31Z |
|
dc.date.issued |
2019 |
|
dc.identifier.uri |
http://univ-bejaia.dz/dspace/123456789/12826 |
|
dc.description |
تخصص: القانون الدولي العام |
en_US |
dc.description.abstract |
دفعت الحاجة إلى الأمن المجتمع الدولي إلى إنشاء منظمات دولية إقليمية برعاية الأمم المتحدة من أجل تحقيق السلم و الأمن الدوليين، لكن الظروف التي خلفتها الحرب الباردة أدت إلى أزمات سياسية و نزاعات داخلية خاصة في الدول النامية، وهو ما جعل شعوبها تعيش انتهاكات و اضطهادات صارخة لحقوق الإنسان، الأمر الذي دفع بالأمم المتحدة إلى اللجوء لتكريس مبدأ مسؤولية الحماية بعدما فشل التدخل الإنساني في معالجة تلك الأزمات .
تبنى الحلف الأطلسي هذا المبدأ باعتباره منظمة إقليمية ناتجة عن تكتل الدول الأوروبية مع الولايات المتحدة الأمريكية و كندا لتوحيد الجهود الدفاعية و تدعيم التعاون من أجل تحقيق الأمن القومي و السلم الدولي. لقد تدخل الحلف الأطلسي في ليبيا على أساس مبدأ مسؤولية الحماية منفذا لمسؤولية الرد دون أن يعمل بمسؤولية إعادة البناء. وهو ما أسفر عن نتائج سلبية جعلت ليبيا تتخبط في أزمة سياسية و اقتصادية و أمنية لا نهاية له .وأمام ما تعيشه سوريا و اليمن تمنع حلف الناتو عن التدخل باسم مسؤولية الحماية بالرغم من الحاجة الملحة لوضع حد لانتهاكات حقوق الإنسان فيها و ارتكاب جرائم الحرب و الإبادة الجماعية المنصوص عليها في النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
جامعة عبد الرحمان ميرة بجاية - أبوداو |
en_US |
dc.subject |
حقوق الإنسان : الإبادة الجماعية : المحكمة الجنائية |
en_US |
dc.title |
دور المنظمات الإقليمية في تنفيذ مبدأ مسؤولية الحماية |
en_US |
dc.title.alternative |
الحلف الأطلسي نموذجا |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |