DSpace Repository

قاعدة السكوت في معرض الحاجة بيان

Show simple item record

dc.contributor.author بوحاري, سيليا
dc.contributor.author بوحاجي, سوهيلة
dc.contributor.author عثماني, بلال. مشرفا
dc.date.accessioned 2024-07-23T13:31:08Z
dc.date.available 2024-07-23T13:31:08Z
dc.date.issued 2024
dc.identifier.other 346MAS/1345
dc.identifier.uri http://univ-bejaia.dz/dspace/123456789/24229
dc.description تخصص: القانون الخاص en_US
dc.description.abstract يُعتبر السكوت موقف سِّلبي لا يدل على قبول ولا على رفض، حيث لا يصلح كأصل عام أن يكون تعبيرًا عن الإرادة، وهذا ما عبر عنه فقهاء الشريعة الإسلامية بقولهم "لا ينسب لساكت قول"، وهو يختلف عن التعبير الضمني للإرادة الذي يُعتبر عملًا إيجابيًا أو قبولًا، وإنما يُمكن أن يكون السكوت قبولًا فقط، وهذا في حالات استثنائية مُحددة تتضمنها القاعدة الفقهية" لا ينسب إلى ساكت قول، ولكن السكوت في معرض الحاجة بيان". يُؤثر السكوت على بعض التصرفات القانونية منها عقد البيع، سواءً في وجوده أو في صحته، فبالنسبة لوجوده، إذا كانت القاعدة العامة تقضي بأن المتعاقد الذي يوجه إليه الإيجاب، عليه أن يُعبر عن إرادته بالقبول أو بالرفض، فالسكوت هنا لا يُعد قبولا، إلا أن المشرع أورد بعض الاستثناءات اعتبر السكوت قبولا في بعض البيوع، حيث يُمكن أن يُعبر إما عن القبول في البيع بشرط التجربة، أو أن يُعبر عن الرفض عندما يتعلق الأمر بالبيع بشرط المذاق. يترتب على السكوت بعض العيوب مما قد تؤثر على تحقيق ركن التراضي في عقد البيع، ويكون ذلك من خلال إجازة عقد البيع القابل للإبطال لنقص الأهلية، إذا أحاطت به ظروف يُستخلص منها أن المجيز قد نزل عن طلب إبطال العقد بالسكوت، وكذا دوره في تحقيق عيب التدليس الذي يشوب الرِّضا، ويجعل العقد قابلًا للإبطال en_US
dc.language.iso other en_US
dc.publisher جامعة عبد الرحمان ميرة بجاية / كلية الحقوق و العلوم السياسية / أبوداو en_US
dc.subject التصرفات القانونية : قاعدة السكوت : معرض الحاجة : دراسة : نظرية العقد : المشرع en_US
dc.title قاعدة السكوت في معرض الحاجة بيان en_US
dc.title.alternative دراسة في نظرية العقد en_US
dc.type Thesis en_US


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search DSpace


Advanced Search

Browse

My Account