Abstract:
أمام متغيرات الحياة و مستجدياتها أمام متغيرات الحياة و مستجدياتها و التطور التكنولوجي الذي أضحى فيه العالم كقرية صغيرة إلا هناك ما يدعو للقلق في استعمال هذه التكنولوجيا حيث تم عولمة الجريمة فيها و لم تعد الجريمة مقتصرة فقط على البالغين بل أطفال يافعين انخرطوا في الإجرام و المسؤولية لا تقتصر على طرف واحد بل مشتركة تبدأ من الأسرة ثم تليها المدرسة كمؤسسة تربوية .و أمام خطورة هذه الوضعية سعت الدولة لإيجاد أساليب تتجاوب و حداثة سن الأطفال الذين يرتكبون الفعل الإجرامي فإلى أي مدى نجحت السياسة الجنائية الجزائرية في التمييز بين المعاملة الجزائية للمجرمين البالغين و الأطفال الجانحين ؟ و التطور التكنولوجي الذي أضحى فيه العالم كقرية صغيرة إلا هناك ما يدعو للقلق في استعمال هذه التكنولوجيا حيث تم عولمة الجريمة فيها و لم تعد الجريمة مقتصرة فقط على البالغين بل أطفال يافعين انخرطوا في الإجرام و المسؤولية لا تقتصر على طرف واحد بل مشتركة تبدأ من الأسرة ثم تليها المدرسة كمؤسسة تربوية .و أمام خطورة هذه الوضعية سعت الدولة لإيجاد أساليب تتجاوب و حداثة سن الأطفال الذين يرتكبون الفعل الإجرامي فإلى أي مدى نجحت السياسة الجنائية الجزائرية في التمييز بين المعاملة الجزائية للمجرمين البالغين و الأطفال الجانحين ؟