Abstract:
اعتبر محمد الأمين سعيدي المفارقة ظاهرة أسلوبية تتجلى عن طريق التلاعب اللغوي الذي يقوم به الشاعر، وهو انزياح بحد ذاته وخروج اللغة عن الإطار المألوف وكسر المعيار،وتتحقق وجودها على مستوى بنية النص و التشكيل البصري ، الذي يأخذ في بعض النصوص شكلا مفارقا يجعل القارئ يصاب بخيبة أفق انتظاره