Abstract:
إن لغة الصحافة وليدة العصر، مما يعني أنها توفق بين لغة الحياة اليومية ولغة العلم اولتكنولوجيا، فتقرب هذه الأخيرة إلى أذهان أفراد المجتمع بطريقة أيسر وأبْعَدْ عن التعقيد من غيرها من ناحية المفردات والرصف اللغوي، أوسلوبها هو الأسلوب الذي يجمع الناس على فهمه، وعلى محاكاته حين يتكلمون أو يكتسبون ويمكن لهذه اللغة استعمال الرخص اللغوية من غير انحدار إلى تحطيم القواعد أو إلغائها، واستخدام العامي واللفظ الأجنبي ليحل محل العربي الفصيح