Abstract:
إ ن سورة الكهف حوت آليات حجاجية وأسلوبا قصصيا متنوعا بتنوع الحجج الواردة فيه، قصد الإقناع والتأثير،إذ يجد فيها المرء العبرة والموعظة التي تصلح لكل زمان ومكان، فالله عز وجل يخبرنا بأمر هؤلاء الذين لم ندرك زمانهم ويُصور لنا أدق التفاصيل التي يُذىل لذا قلب أي كان، فالقصة القرآنية تختلف تماما عن بقية القصص الفنية التي عمذنا فيها الخيال