Abstract:
إن سلامة نطق الفرد مرهون بسلامة جهازه النطقي والسمعي، كما أنه مرتبط بسلامة بيئته، فأي خلل فيهما يؤدي بالضرورة إلى العادة الكلامية لكي يستطيع الطفل أن يتعلم الكلام الفصيح والسليم عليه أن يتكلم، ولكي يتوصل إلى إتقان الكلام عليه أن يتدرب في مواقف متعددة، يكسب من خلالها عادات صحيحة تفيده في نموه اللاحق، فعلى المدرسين عدم تجاهل هذه البديهيات.