Abstract:
إن الأدب الجزائري المكتوب باللغة الفرنسية ظهر متأخرا حسب الباحث و المؤرخ "جون ديجو" الذي يعتبر سنة 1920 الإنطلاقة الحقيقية لهذا الأدب. يستنتج أن اللغة هي الهوية في حد ذاته، و الهوية هي اللغة التي تتكون منها. إعتبر الكاتب اللغة المنفى الذي يعيشه و سبب مأساته و آلامه لأنه حرم من هذه الهوية التي تخصه كفرد من أفراد المجتمع الجزائري.