Abstract:
استطاعت الرواية الجزائرية أن تفرض وجودها ضمن أهم الفنون الأدبية الأخرى في العالم العربي، وهذا راجع إلى استعابها للأسس الفنية التي يبنى عليها العمل الأدبي، وكذلك لارتباطها بالتحولات الاجتماعية، والسياسية، والثقافية، والاقتصادية. من خلال هذا البحث حاولت الطالبتين الإجابة عن تساؤلات نذكر منها: ما هي أنماط الشخصيات الموظفة في هذه الرواية؟ وكيف ساهمت في الأحداث؟ - كيف وظف إبراهيم سعدي الزمن في هذه الرواية؟ - ما هي الأماكن التي استعملها الكاتب لتقديم مشاهد وقوع أحداث الرواية؟ ووظائفها؟.