Abstract:
تعد الأمراض الكلامية من أكثر الصعوبات استفحالا بين الأوساط التعليمية نظرا لتعقيدها و غموضها لأنّها غير واضحة المعالم وهذا التعدد في ملامحها و تفاوت حدّتها من فرد إلى آخر يؤثر تأثيرا سلبيا في حياة الطفل وعلى تحصيله العلمي في كلّ النشاطات التّي يدرسها و خاصة نشاط القراءة فأيّ صعوبة في القراءة تؤدي احتمالا لاضطراب والذي أصبح حاليا مشكلة عويصة لدى تلاميذ السنة الرابعة